يحزنني أنهم يظنون قصتي انتهت. قتلني لص. بهذه البساطة، لا يهم من يكون هذا اللص. قصة عادية كعنوان في صحيفة يقول: "مجهول يقتل ربة منزل لسرقة مشغولاتها الذهبية". لم أكن مجرد ربة منزل، كانت لي حياة، رتيبة وعادية ولكنني لم أكرهها أبدًا ولم أتمنى أن تنتهي. ولم يكن قاتلي محض لص!
****
"مقتل امرأة عادية" قصة بوليسية طويلة لـ سارة درويش
متاحة الآن مجانًا عبر منصة Smashwords ومتاحة للقراءة المباشرة والتحميل على جوجل درايف
0 تعليقات